كشفت مصادر مطلعة من داخل قيادة هيئة تحرير الشام أنه الهيئة تتجه نحو حل نفسها خلال الساعات القادمة. وبيّنت المصادر، الأحد، وجود توجه تركي لإنهاء التشكيل العسكري الموالي لها، المتضمّن داخل صفوفه فصيل جبهة النصرة والذي يعتبر حجر الزاوية بالنسبة لـ "تحرير الشام"، وفقاً لموقع "جسر برس". وتعتبر "تحرير الشام" الذريعة الأكبر لروسيا ونظام الأسد لقصف المناطق والهجوم عليها بذريعة محاربة الإرهاب، حيث يتم تسليم المناطق دون قتال. يشار إلى أن زعيم تنظيم هيئة تحرير
الشام أبو محمد الجولاني ادّعى أن عناصره تخوض معارك ضد نظام الأسد على ثمانية محاور من أصل عشرة، السبت، نافياً تسببها بسقوط عدد من المناطق بشكل متسارع تحت سيطرة الميليشيات.
#الثورة_مستمرة
#نقطتين_انتهى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق