#في_مثل_هذه_الأيام ؟!؟!
في مثل هذه الأيام من #سنة_٢٠١١
كانت هناك ثلة قليلة من الناس ينامون في الجبال ويتلحفون بالسماء
وكانت فراشهم الأرض وكانوا لا يعرفون أي معنى للنوم
وكانوا يناضلون و كانوايحاربون النظام الفاسد المجرم مع أنهم كانوا
لا يملكون ذلك السلاح الذي تملكه الفصائل #المتناحرة اليوم على السلطة ؟؟
ورغم قلة عددهم وعتادهم كانوا يحررون المناطق من النظام المجرم
وكانوا يرعبون شبيحة النظام وكانوا يردون جيش كامل عن بلدة او عن قرية وكانوا يواجهون دبابات وآليات عسكرية عديدة
ومع ذلك تجد الفرحة تغمرهم بما يفعلوه وتجدهم سعداء رغم القسوة التي كانوا يعانونها من البرد والبعد عن بيوتهم وعن أهاليهم
في مثل هذه الأيام من #سنة_٢٠١١
كانت هناك ثلة قليلة من الناس ينامون في الجبال ويتلحفون بالسماء
وكانت فراشهم الأرض وكانوا لا يعرفون أي معنى للنوم
وكانوا يناضلون و كانوايحاربون النظام الفاسد المجرم مع أنهم كانوا
لا يملكون ذلك السلاح الذي تملكه الفصائل #المتناحرة اليوم على السلطة ؟؟
ورغم قلة عددهم وعتادهم كانوا يحررون المناطق من النظام المجرم
وكانوا يرعبون شبيحة النظام وكانوا يردون جيش كامل عن بلدة او عن قرية وكانوا يواجهون دبابات وآليات عسكرية عديدة
ومع ذلك تجد الفرحة تغمرهم بما يفعلوه وتجدهم سعداء رغم القسوة التي كانوا يعانونها من البرد والبعد عن بيوتهم وعن أهاليهم
- وفي مثل هذه الأيام كان هناك الكثير من الناس ينامون بفراشهم ويسهرون عند مدافئهم و كانوا لا يأبهون بما يحصل في بلدهم ولا يأبهون بما يحصل مع أولئك الثلة القليلة الذين يعانون من أجل حريتهم
ورغم كل مافعلته تلك الثلة القليلة من الأبطال ورغم كل ماعانوه
عانوا وضحوا من أجلها
فلكم منا ألف تحية إجلال وإكرام لكم يا #ثوار_٢٠١١
والرحمة والمغفرة لشهداء #ثوار_٢٠١١
ونرجوا من الله أن يغفر لنا تقصيرنا وتخاذلنا معكم
ونرجوا منكم أن تسامحونا لأننا لم نهتم بكم ولأننا لم نقدر أعمالكم
#ثوار_٢٠١١ : سورية بحاجة لكم كما كنتم فنرجوا منكم مساعدتها
والعودة إلى ساحات القتال لأن سورية لا تنعم بالحرية إلا بفضل الله ومن ثم سواعدكم
ونرجوا من الله أن يحمييكم وأن يعيدكم إلى البلد عاجلاً غير آجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق