في بداية الثورة كان الثوار يفتشون او يدخرون الذخائر بالواحدة وبالإثنتين من أجل أن يطلقوا ضد العدو وهو النظام ومن معه
أما الآن فيا حسرة على الذخائر التي أصبح يستعملها الخائن قبل الشريف ومن أجل ماذا من أجل أن يركب مقطع فيديو ليرسله إلى أصدقائه أو ليرسله إلى حبيبته يا للعجب
ونرى بعض الحمقى يدافعون عن أولئك العناصر الذين تمشي بدمهم الخيانة
فكيف تريدون من أولئك العناصر أن يواجهوا جيشاً في معركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق